مستقبل عالم الألعاب

يبدو أن مستقبل عالم الألعاب يتمتع بمستقبل مبهر. حيث يؤدي الطلب المتزايد على السلع الاستهلاكية والتقدم التكنولوجي السريع ونماذج تحقيق الدخل الجديدة إلى إحداث تحول في الصناعة. يمكن تحقيق ما يقرب من 50% من الإيرادات العالمية من الألعاب على مدى السنوات الخمس المقبلة، وفقًا لتحليل شركة Bain. بالإضافة إلى ذلك، يتمتع اللاعبون بميزة على المستهلكين الآخرين عندما يتعلق الأمر بالعوالم الافتراضية – المعروفة بأسم بالميتافيرس. وهذا يعني أن الألعاب ستأخذ وقت المستهلكين بعيدًا عن الأشكال الأخرى من الوسائط، وأنها ستكون بمثابة منصة للتجارب الإعلامية وغير الإعلامية، لتصبح جزءًا أكبر من حياتهم اليومية.

تتوقع محللو PwC أن تستمر إيرادات الألعاب في الارتفاع بسبب زيادة الاستثمار في الإعلانات داخل التطبيقات. ووفقاً لتقرير شركة PwC، تمثلت الألعاب الفيديو 6.1٪ من إجمالي الإنفاق على الترفيه ووسائل الإعلام العالمية في عام 2017، ولكن بحلول عام 2026، ستشكل 10.9٪ مع تزايد شعبية الألعاب. وفي عام 2021، استحوذت الصين والولايات المتحدة على حوالي نصف سوق الألعاب والرياضات الإلكترونية. ومن الممكن أن يأتي النمو المستقبلي من البلدان ذات السكان المتزايد والأقل ثراءً.

نظراً للطبيعة السريعة لصناعة الألعاب، فإنه ليس من السهل دائماً الوصول إلى المستخدمين وتزويدهم بالمنتجات التي يهتمون بها. فما هي أفضل الطرق لشركات الألعاب للوصول إلى جمهورها؟ الجواب يمكن أن يكون أسهل مما تتوقع، وهو استخدام القسائم الرقمية. المفتاح لجذبهم هو تقديم مجموعة مناسبة من القسائم. وقد تم الإبلاغ عن استخدام العديد من العملاء لبطاقات الهدايا لإنفاق مبالغ أكثر من قيمة البطاقة الهدية. لذلك، ستتمكن الشركات من توليد المزيد من الإيرادات من خلال تقديم برامج رموز أو بطاقات هدايا. وتُوجد دراسة أجرتها الجمعية الوطنية للتجزئة تكشف أن بطاقات الهدايا أصبحت أكثر الهدايا المطلوبة في هذا الموسم العطلات.

الآن بعد أن عرفت الجمهور المستهدف، كيف يمكنك الوصول إليهم باستخدام البطاقات المدفوعة مسبقاً؟ إليك إجابة بسيطة: لايك كارد.

كواحدة من أسرع منصات التجارة الإلكترونية للبطاقات المدفوعة مسبقاً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تقدم لايك كارد أكثر من 70+ من بائعي التجزئة المحليين والعالميين الرائدين، وأكثر من 3000 بطاقة، وقاعدة مستخدمين تنمو بسرعة تزيد عن 4 ملايين مستخدم. لقد تعاونت لايك كارد مع العلامات التجارية الرائدة في صناعة الألعاب على مر السنين، مما زاد من إيراداتها وقاعدة عملائها. على مر السنين، نمت لايك كارد بثبات لتصبح جزءاً لا يتجزأ من النظام البيئي الرقمي، حيث تم تحميل تطبيقها أكثر من 8 ملايين مرة على متجر التطبيقات، جوجل بلاي، ومعرض هواوي، بالإضافة إلى تسجيل أكثر من 30 مليون طلب، و 85 ألف طلب شراء يومياً، وتسعى باستمرار لتقديم خدمات أكثر كفاءة وذكاء.

قامت لايك كارد بعمل شراكة مع بعض أنجح أجهزة الألعاب على مستوى العالم، بما في ذلك PS4 و Steam و Nintendo و Xbox، بالإضافة إلى الناشرين الرائدين في صناعة الألعاب مثل Tencent و IGG و Garena و FunPlus و Tamatem، وبعض أفضل الألعاب مثل Fortnite و FreeFire و Conquer Online وغيرها. بالإضافة إلى ذلك، يوفر لايك كارد لعملائها ميزة الشحن، مما يتيح لهم شحن حساباتهم من خلال معرّف اللعبة الخاص بهم.

منتجات الألعاب الأكثر شعبية التي يتم بيعها على لايك كارد:

المجموع الإجمالي ٪	الألعاب
61.85%	ببجي
25.64%	فري فاير
8.83%	رايزر
3.67%	روبلوكس

وبالنظر إلى حجم صناعة بطاقات الهدايا الذي يقدر بمليارات الدولارات، فهي صناعة مهمة للغاية. يتطور فيها سلوك المستهلك إلى سلوك رقمي أكثر. ونتيجة لذلك، يقوم المستخدمون أيضاً بتغيير قرارات الشراء الخاصة بهم، وشبكاتهم الاجتماعية، وطريقة تفاعلهم مع بعضهم البعض.

يمكن استخدام الحوافز مثل بطاقات الهدايا في منصات الألعاب للبث المباشر ومكافآت اللاعبين والمدفوعات. عندما يكون هدفنا هو الوصول إلى اللاعبين أو الجماهير الشابة، فإن بطاقات هدايا الألعاب هي عرض ولاء يبقي المستهلكين أكثر ارتباطاً بالعلامة التجارية، بغض النظر عما إذا كان منتجهم مرتبطاً بألعاب الفيديو. علاوة على ذلك، يعد تقديم بطاقات هدايا الألعاب لأغراض المشاركة خطوة ذكية لشركات التكنولوجيا المالية والشركات الرقمية التي تتطلع إلى زيادة تفاعل المستخدمين.